القطاع الخاص ودوره التنموي في فلسطين المحتلة: “تنمية” في اتجاه واحد؟

تسلط دراسة “القطاع الخاص ودوره التنموي في فلسطين” الضوء على مَشكَلة دور القطاع الخاص في العملية التنموية الفلسطينية، وتسعى لتدقيم بعض الإجابات عن سؤال: هل القطاع الخاص مؤهَّل وقادر وشرعي وممثل لقيادة مشروع تنموي؟ وهل القطاع الخاص شريك في غياب حالة التنمية الممكنة؟ أم أنّه القطاع الذي حفظ ماء وجه السلطة الفلسطينية ونهجها التنموي؟


بالمحصلة النهائية  فإننا نسعى من خلال هذه الدراسة للمساهمة في خلق فهم مغاير للعملية التنموية، ودور الفاعلين الرئيسيين فيها، ونحاول إعادة التفكير وانتقاد النهج والأساليب المستخدمة، والتي لم تجلب على مدار العقدين الماضيين إلا مزيداً من حالة اللاتنمية.


للاطلاع على الدراسة اضغط/ي على الرابط التالي: القطاع الخاص ودوره التنموي في فلسطين